حسب تجربتي المتواضعة على مواقع التواصل الاجتماعي :
أغلبية الأشخاص يتفاعلون مع الأمور التي لا يمكن تغييرها اي المفصول في أمرها .
و يتجاهلون ما يمكنه أن يحدث الفارق لأنه يزعزع كيانهم و يضعهم وجها لوجه مع شبح المغامرة ..
التغيير يصنعه العظماء مستمتعين بخوض مغامرته .
أما العامة فهم يسبحون في أمورهم المفصول فيها سلفا .
إن أخطر مجازفة أو مخاطرة قد تخوذها في حياتك هو عدم اقدامك على خوض مجازفة خوفا من الفشل .
اسعد الله يومكم و يومي .